كيف وجدت نفسي بعد أن أضعتها
رُزقت بِطفل منذ عشر سنوات، وتغير عالمي في لمحة عين، لم أكن مستعدة ولم أشعر أنني قادرة على استيعاب ما يُخبئ لي. جميع الأهداف والمخططات على الصعيد المهني والشخصي أصبحت في علبة مع لصاقه "حاول مرة أخرى". ولكن!! وذات صباح، استيقظت وكلّي تصميمٌ على استرجاع روتيني اليومي وإخراج العلبة وفتحها. بدأت أشعر أن لدي المزيد ...