تنوعت طرق الولادة في العصر الحالي وأصبحت الولادة في الماء أحد الخيارات المتاحة في بعض المستشفيات كخيار للأمهات بسبب الفوائد التي يذكرها الأطباء والخبراء. هل الولادة تحت الماء مفيدة بالفعل؟ هل لها أي مخاطر؟ وهل يتاح خيار الولادة في الماء للجميع؟ تعرفي على الإجابات في هذا المقال!
ماهي الولادة في الماء؟
الولادة في الماء هي طريقة للولادة حيث تجلس الأم الحامل في بركة أو حوض مملوء بالماء الدافئ. وهي إحدى طرق الولادة الجديدة والعصرية هذه الأيام.
وفقًا لجمعية الحمل الأمريكية توفر طريقة الولادة هذه بيئة لحديثي الولادة تشبه الأشهر التسعة التي قضاها في دفء السائل الأمنيوسي في الرحم؛ مما يجعل الانتقال من الرحم إلى العالم أسهل وأكثر سلاسة وأقل إرهاقًا لكلٍ من الرضيع والأم التي قد تعاني من مخاوف من الولادة.
هل الولادة تحت الماء مفيدة بالفعل؟
تتم الولادة في الماء خلال المراحل الأولى من الولادة وقبل دفع الطفل -عندما يتسع عنق الرحم وتزداد الانقباضات.
فوائد الولادة تحت الماء:
-تقليل آلام المخاض والحاجة للتخدير
– إحساس أكبر بالسيطرة
– الحفاظ على الطاقة
– تقليل آثار منطقة العجان
– خفض ضغط الدم وتقليل الشعور بالقلق، مما يجعل جسمك أكثر قدرة على إفراز الإندورفين، الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الألم.
– يمكن أن يساعد الماء في تخفيف آلام الظهر والشعور بالضغط
– التواجد في الماء يجعلك سوف يجعلك تشعرين بالأمان
– يمكن أن يساعد الماء في تمدد منطقة العجان تدريجيًا أثناء ولادة رأس الطفل، مما يقلل من خطر الإصابة.
مخاطر الولادة تحت الماء:
لازالت عمليات الولادة في الماء تخضع للكثير من الأبحاث والدراسات، وقد حدد بعض الأطباء مخاطر ونظريات نادرة الحدوث يمكن أن تحدث أثناء الولادة في الماء:
– قد تُصاب الأم أو الطفل بالعدوى.
– يخشى الأطباء حدوث انسداد مائي بدخول الماء إلى مجرى الدم.
– قد ينقطع الحبل السري قبل خروج طفلك من الماء.
– قد تكون درجة حرارة جسم الأم أو الطفل مرتفعة جدًا أو منخفضة جدًا.
– استنشاق الطفل للماء.
متى لا تكون الولادة في الماء خيارًا مناسبًا لك؟
الولادة في الماء هي خيار متاح فقط إذا كان الحمل منخفض المخاطر ولا يُنصح بالولادة في الماء إذا كان لديك:
– إذا كان طفلك مقعدياً.
– إذا تعرضت لمخاض أو واجهتي عسر في الولادة او مضاعفات، بما في ذلك الولادة القيصرية.
– إذا كنت تعانين من ارتفاع في ضغط الدم أو مرض السكري أو الهربس.
– إذا كانت الأم مصابة بأي نوع من الالتهابات، فقد تنتقل إلى الطفل من الماء.
– الحمل بتوأم
هل تحتاجين إلى ممرضة أثناء الولادة تحت الماء؟
دور القابلة في الولادة في الماء هو نفسه دورها في الولادة المهبلية الطبيعية.، أي أنها تراقبك أنت وطفلك أثناء المخاض والولادة.
سيكون لدى القابلة معدات للتحقق من أن كل شيء على ما يرام أثناء وجودك في الماء، سيكون لديهم معدات مقاومة للماء لمراقبة نبضات قلب الطفل وفحص الطفل أثناء خروجه. وسيقومون أيضًا بفحص درجة حرارتك وحوض السباحة كل ساعة للتأكد من أنها مناسبة ومريحة حيث ينبغي ان لا تتعدى درجة الحرارة 37 درجة مئوية.
احتياطات الولادة في الماء:
إذا كنت تفكر في الولادة في الماء، فتحدث إلى أخصائي الرعاية الصحية في وقت مبكر من الحمل لمعرفة ما إذا كانت هذه خدمة يقدمها المستشفى، إذ تغطي معظم خدمات التامين خدمة لولادة في الماء. ويجب التأكد من:
– توفر طاقم من مختصي الرعاية الصحية ذوو خبرة ومرخص لهم لمساعدتك خلال المخاض والولادة والإجابة على أسئلتك قبل الولادة.
– الحفاظ على المعايير العالية لضمان نظافة الحوض وصيانته جيدًا.
– وجود تدابير مناسبة لمكافحة العدوى.
– وجود خطة لإخراجك من حوض الماء بمجرد أن يخبرك طبيبك بأن وقت الولادة حان.
– درجة حرارة الماء منظمة بشكل جيد، عادة ما بين 97 إلى 100 درجة فهرنهايت.
ماهي الولادة في الماء؟
هي طريقة للولادة حيث تجلس الأم الحامل في بركة أو حوض مملوء بالماء الدافئ. وهي إحدى طرق الولادة الجديدة والعصرية هذه الأيام.
وفقًا لجمعية الحمل الأمريكية توفر طريقة الولادة هذه بيئة لحديثي الولادة تشبه الأشهر التسعة التي قضاها في دفء السائل الأمنيوسي في الرحم؛ مما يجعل الانتقال من الرحم إلى العالم أسهل وأكثر سلاسة وأقل إرهاقًا لكلٍ من الرضيع والأم التي قد تعاني من مخاوف من الولادة.
هل الولادة تحت الماء مفيدة بالفعل؟
-تقليل آلام المخاض والحاجة للتخدير
– إحساسأكبر بالسيطرة
– الحفاظ على الطاقة
– تقليل آثار منطقة العجان
– خفض ضغط الدم وتقليل الشعور بالقلق، مما يجعل جسمك أكثر قدرة على إفراز الإندورفين، الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الألم.
– يمكن أن يساعد الماء في تخفيف آلام الظهر والشعور بالضغط
– التواجد في الماء يجعلك سوف يجعلك تشعرين بالأمان
– يمكن أن يساعد الماء في تمدد منطقة العجان تدريجيًا أثناء ولادة رأس الطفل، مما يقلل من خطر الإصابة.
مخاطر الولادة تحت الماء:
لازال هذا النوع من عمليات الولادة تخضع للكثير من الأبحاث والدراسات، وقد حدد بعض الأطباء مخاطر ونظريات نادرة الحدوث يمكن أن تحدث:
– قد تُصاب الأم أو الطفل بالعدوى.
– يخشى الأطباء حدوث انسداد مائي بدخول الماء إلى مجرى الدم.
– قد ينقطع الحبل السري قبل خروج طفلك من الماء.
– قد تكون درجة حرارة جسم الأم أو الطفل مرتفعة جدًا أو منخفضة جدًا.
– استنشاق الطفل للماء.
متى لا يكون هذا النوع من الولادة خيارًا مناسبًا لك؟
الولادة في الماء هي خيار متاح فقط إذا كان الحمل منخفض المخاطر ولا يُنصح بها إذا كان لديك:
– إذا كان طفلك مقعدياً.
– إذا تعرضت لمخاض أو واجهتي عسر في الولادة او مضاعفات، بما في ذلك الولادة القيصرية.
– إذا كنت تعانين من ارتفاع في ضغط الدم أو مرض السكري أو الهربس.
– إذا كانت الأم مصابة بأي نوع من الالتهابات، فقد تنتقل إلى الطفل من الماء.
– الحمل بتوأم
هل تحتاجين إلى ممرضة في هذه الحالة كذلك؟
دور القابلة في الولادة في الماء هو نفسه دورها في الولادة المهبلية الطبيعية.، أي أنها تراقبك أنت وطفلك أثناء المخاض والولادة.
سيكون لدى القابلة معدات للتحقق من أن كل شيء على ما يرام أثناء وجودك في الماء، سيكون لديهم معدات مقاومة للماء لمراقبة نبضات قلب الطفل وفحص الطفل أثناء خروجه. وسيقومون أيضًا بفحص درجة حرارتك وحوض السباحة كل ساعة للتأكد من أنها مناسبة ومريحة حيث ينبغي ان لا تتعدى درجة الحرارة 37 درجة مئوية.
احتياطات الولادة في الماء:
إذا كنتِ تفكرين في الولادة في الماء فتحدثي إلى أخصائي الرعاية الصحية في وقت مبكر من الحمل لمعرفة ما إذا كانت هذه خدمة متوفرة في المستشفى، حيث تغطي معظم خدمات التامين خدمة الولادة في الماء. ويجب التأكد من:
– توفر طاقم من مختصي الرعاية الصحية ذوو خبرة ومرخص لهم لمساعدتك خلال المخاض والولادة والإجابة على أسئلتك قبل الولادة.
– الحفاظ على المعايير العالية لضمان نظافة الحوض وصيانته جيدًا.
– وجود تدابير مناسبة لمكافحة العدوى.
– وجود خطة لإخراجك من حوض الماء بمجرد أن يخبرك طبيبك بأن وقت الولادة حان.
– درجة حرارة الماء منظمة بشكل جيد، عادة ما بين 97 إلى 100 درجة فهرنهايت.
