انشري سؤالك
العنوان
سؤالك مختصر (اختياري)
اختاري موضوع
تجاهل
وظيفة الأم وظيفة بدوام كامل

الوظيفة الوحيدة في العالم التي بلا إجازات، بلا أعذار، بلا اعتبارات شخصية. منذُ ولادة طفلك صرتِ بشكلٍ ما بطلةٌ خارقة، كائنٌ خرافي لا يشعر بالتعب. وحدها الأم تضحك على النكات المُكررة وتستمع لذات الحكايات بلُغةٍ لا يفهمها غيرها بنفس شغف المرة الأولى! تُشارك الأم في اللعب وهي تطهو الطعام وتفكر في الوجبة التالية وتنتظر الغسالة ...
لماذا نصوم ؟

لماذا نصوم ؟ لطالما حيرني ذلك السؤال في طفولتي، اسأله لنفسي ولأمي مراراً فلا تقنعني الإجابة! كانت الإجابة التي أحصل عليها دائماً أننا نصوم لنشعر بالفقراء" اذن لماذا لا نشرب! أليس لدى الفقراء ماء!، كلما كبرتُ كلما ازدادت حيرتي وعدم اقتناعي، بالتالي فتر حماسي للصيام والتعرف أكثر لشهر رمضان، كنتُ أمتنع عن الطعام والشراب امتثالاً ...
كيف تشجعين صغاركِ على الصيام

يعشق الصغار تقليد الكبار، في ذلك العمر الكبار هم مثلهم الأعلى، وعينهم المستقبلية على الحياة، وكل ما يفعلونه بنظرهم خارق وممتع. لذا عندما يجدون الجميع حولهم يتحدث عن الصيام وشهر رمضان لابد أنهم سيتحمسون ويُبادرون بإعلان رغبتهم في الانضمام إلى ذلك الحدث الكبير.   بالطبع قد يلتزمون ليومٍ أو اثنين، لكن الملل لن يلبث أن ...
تعليم الأطفال كل ما يلزم عن الشراء والإنفاق والادخار منذ عمر مبكر

  منذُ عامٍ فقط كانت تجربة الشراء مبهمة بالنسبة لي، لا أعرف سعر شيء  ولا أعرف كيف أشتري شيئاً بمفردي، لذا لم أكن قادرةً على تنظيم الإنفاق أو تحديد ميزانيةٍ معينة للمنزل. وذلك لأن والدي لم يكن يتركني أشتري أي شئ بمفردي، وبعد زواجي كان زوجي يصحبني دائماً في أي تسوق.   لذا قررت خوض التجربة ...
الأمومة تلك الغريزة التي تحوّلك لبطلةٍ خارقةٍ!

تمنح الأمومة للأمهات قوى خارقة لتصبح كالأبطال الخارقين أو سوبر ماما! فلا تشعرين بالتعب أو بالجوع أو بالمرض، بينما تشعرين أن طفلك على وشك أن يجوع، يمرض، يقضي حاجته، يبكي! دون حتى أن يتكلم أو يبكي. الأمومة تلك المعجزة التي لا تكفي الكلمات أن تصف عظمتها وحنانها ورحمتها، ما أن تشاهد صورةً كرتونية لأم وطفل ...
الثقة بين الطفل والأهل: هل يثق بك طفلك؟

قد يكون السؤال غريباً وغير منطقي بحكم ثقافة مجتمعنا التي تُعدُ ثقة الطفل بوالدية أمراً حتمياً وفطرياً، وهو أمرٌ صحيحٌ بالمناسبة، إذ يولد الطفل بثقةٍ عمياء في أمه، إلا أن ذلك لا ينفي أبداً احتماليه فقدانها؛ لذا يُعدُ بناء الثقة هو الهدف الأهَم على الإطلاق في العام الأول من عمر الطفل. تعرفي معنا على المزيد ...